(DESI) The European Department of Security and Information: the seriousness of the displaced Syrians and the plot.
The DESI European Department for Security and Information (Rome) said in a report on the situation of the Syrian displaced in Lebanon that their file has been politicized and exploited since 2012, where they are punished by a number of local and international officials. The Department pointed out that the plan prepared by regional and international parties against the Syrian displaced is dangerous and depends on demographic change in the Arab and Islamic world, and this plan was prepared by the United States in total coordination with Israel and the cooperation of some Arab countries. The European Department fot Security and Information added that the plan was initially based on two main lines: Plan A, which caused chaos, torture, killing, destruction of infrastructure in Syria and displacement of most of its population in order to be emptied from within to attack militarily or politically. In order to be a major gateway to the division of the rest of the Arab and Gulf countries. After the results are drawn up by the implementing forces, these political forces move to point “B”, which requires pressure on Syria from abroad on two lines also represented by the regional political factor of the countries that embrace them in addition to the settlement of the Diaspora as happened with the Palestinian people. In a report prepared by its Secretary-General Ambassador Haitham Abu-Said, the General Secretariat of the European Commission considered several reports discussed with the Executive Council and the Presidential Council in the presence of its honorary president Admiral Rinaldo Veri, Executive Director DESI Luciano Consorti, Engineer Selene Giupponi and Admiral Veri Assistant for Strategic Affairs Admiral Pietro Passiarello the role played by UNHCR in the United Nations since the beginning of the events of Syria does not seem clear in its final parameters as if it is working on a political agenda and executive tools for the interests of great powers with the help of tools A regional umbrella with its branches and executive bodies, coordinates with officials in countries with harmonized political objectives and facilitates the financing of its work. The statement concluded with a request to stop the manipulation of the fate of humanitarian cases under multiple names and to stop the waste in such files and accountability of those who invented them to comply with the real goals. This was manifested by the recent assistance approved by US President Donald Trump worth six million six hundred thousand dollars (6.6) Less than the rest of the fraud in the reports issued by the rest of some international organizations.
الدائرة الأوروبية للأمن والمعلومات: خطورة النازحين السوريين والمؤامرة المرسومة…
الدائرة الأوروبية للأمن والمعلومات: خطورة النازحين السوريين والمؤامرة المرسومة… أعلنت الدائرة الأوروبية للأمن والمعلومات (روما) في تقريرها عن وضع النازحين السوريين في لبنان ان الملف الخاص بهم تمّ تسييسه وإستغلاله منذ سنة ٢٠١٢، حيث تعاقب عليهم عدد من المسؤولين المحليين والدوليين. وأشارت الدائرة أنّ المخطط الذي أعدّته جهات إقليمية ودولية بحق النازح السوري خطير ويعتمد تغيير ديمغرافي في العالم العربي والإسلامي، وهذا المخطط أعدّته الولايات المتحدة الأميركية بالتنسيق الكُلِّي مع إسرائيل وتعاون بعض الدول العربية. وأضافت الدائرة الأوروبية للأمن والمعلومات أن المخطط في البداية يقع على خطين رئيسيين، الخطة “أ” التي قضت ببث الفوضى والتنكيل والقتل وإنزال أكبر قَدَر ممكن من الخراب في البنية التحتية في سوريا وتهجير معظم سكانها من أجل تفريغها من الداخل للإنقضاض إما عسكرياً أو سياسياً على هيكلية نظام الحكم فِيهَا من أجل أن تكون مدخل رئيسي لتقسيم باقي الدول العربية والخليجية. وبعد ان تأتي النتائج كما رسمتها القوى المنفّذة تنتقل تلك القوى السياسية إلى النقطة “ب” منها والتي تقضي الضغط على سوريا من الخارج على خطيْن أيضاً المُتمثّلة بعامل السياسي الإقليمي لدول التي تحتضنهم بالإضافة إلى طرح توطين الشتات كما حصل مع الشعب الفلسطيني. ورأت الأمانة العامة للدائرة الأوروبية (ديسي) في تقريرها الذي أعدّه أمينها العام السفير الدكتور هيثم ابو سعيد عدّة تقارير تمَّ بحثها مع المجلس التنفيذي ومجلس الرئاسي بحضور رئيسها الأدميرال رينالدو فيري والمدير التنفيذي لوشيانو كونسورتي والمسؤولة عن الأمن السيبيري المهندسة سيلينا جيوبوني ومساعد الأدميرال فيري للشؤون الإستراتيجية الأدميرال بيّتْرو باسياريلو أن الدور الذي تلعبه مفوضية اللاجئين في الأمم المتحدة منذ بداية أحداث سوريا لا تبدو واضحة في معالمها النهائية وكأنها تعمل ضمن أجندة سياسية وأدات تنفيذية لمصالح قوى عظمة بمساعدة أدوات تنفيذية إقليمية لها تفرعاتها وهيئاتها التنفيذية، وتنسّق مع مسؤولين في دول ذات أهداف سياسية متناغمة وتسهّل عملية تمويل أعمالها. وختم البيان بطلب وقف التلاعب بمصير القضايا الإنسانية تحت مسميات متعددة ووقف الهدر في هكذا ملفات ومحاسبة من قام بفبركتها لتتماشى والأهداف الحقيقية وقد تجلّى هذا الامر بالمساعدة الاخيرة التي أقرّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقيمة ستة ملايين وستمائة ألف دولار أميركي (6.6)لمجموعة الخوذ البيضاء التي لا تقل شأناً عن باقي التزوير الحاصل في التقارير التي تصدرها كباقي بعض المنظمات الدولية